
على غير العادة، أكتب اليوم للاحتفاء بهدية كريمة من المعلم والقيمة والقامة أحمد شافعي، الذي لطالما أكرمني دومًا بهداياه للأمة العربية إبداعًا في التأليف والترجمة منقطعة النظير، لكنه البارحة خصَّني بترجمة لمقال بديع بقلم بول أوستر، وهذا – وأيم الله – خير ما يُهدى.
المقال من هنا، ولن أتمنى لكم قراءة ممتعة، فلا أماني على المضمون.
أما أنا فاتركوني لامتناني وخجلي وحيرتي بكيفية رد جميل هذا النبيل. لكني – والله – لن أكتم ما بداخلي ولو ليس لي إلا المدونة.