
صباح / مساء الخير،
أدين لعبد الله ناصر بالكثير، ومن ضمن ما أدين له به هو اكتشافاته الرائعة في فلك الأدب وتوصياته التي نادرًا ما تخطئ. قرأت هذه الرواية الضخمة بعد إلحاح منه وأعجبتني للغاية. فكما يقول عنها “من الروايات التي تتصاعد متعة قراءتها مع مضيك في الصفحات قدمًا.”
تذكرت كتابين رائعين أيضًا ويشتركان في نفس الجنس الأدبي، ألا وهو العمل التخييلي المستند الى واقعة رئيسية، فيذكرها كما جرت لكن دون تزمت كتاب السيَر، ويلتقط منها شخصيتان أو ثلاث يرفع بها من “شعرية” الحدث التاريخي إلى ما يبتغيه فلك الأدب.
إن كنتم تعرفون مثل هذه الكتب فأتحفونا.


تعليق 1