حول اللياقة للحياة وبعض الكليشيهات الأدبية – عبد الواحد الأنصاري

ما أجمل أن يبدع الأديب المميز نصًا بعد غياب، والأجمل أن يدّعي اتصال نسب بينك وبينه، وهو ما لا أستطيع إثبات عكسه لكنه يفرحني.

عبد الواحد الأنصاري أحد أبرع كتّاب المملكة نثرًا وشعرًا ونقدًا، ونصوصه تتسم بالتجريبية واشتباك الأنواع الأدبية فيما يسميه إدوار الخراط “الكتابة عبر النوعية”. كتب نصًا ساحرًا ساخرًا عن تعالق الأديب والأدب والحياة، أجده من أثرى ما قد يقرؤه المرء وإن اختلف معه.

عليكم بالنظر فيه، والرابط من هنا. ولا تفوّتوا النصوص والتأملات المبثوثة في باقي المدونة الثرية.

شكر الله له، وأعانني على رد جميله.

اكتب تعليقًا

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

صورة تويتر

أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s