من سره أن يرى إيلاء الرجال المبدعين الشفغوفين أعمالهم منتهى الجدية، فليقرأ ما كتبه العظيم معاوية عبد المجيد هنا
منذ كتابه الأول “تريستانو يحتضر” (أثر، السعودية، ٢٠١٢) وأنا على يقين بأن ذلك المترجم حين فضل الأمانة في نقل الأسلوب على ردة الفعل الجماعية سيكون ذا شأن، ولا أبالغ إن قلت ببساطة إنه الرقم الصعب في الترجمة الأدبية العربية، وأهم رموزها الأحياء الآن.
هنيئًا لنا لأننا نعيش زمن معاوية عبد المجيد.
فكرة واحدة على ”معاوية عبد المجيد، أو المترجم جادًا.“