لا تخفى محبّتي لكتابات أستاذنا البديع عزت القمحاوي على من يعرف ذوقي في الأدب، والفضل في معرفته بعد الله يعود للغالي عبد الله ناصر، الذي أدين له بما لا تحمله الجبال من الفضل.
ولذا، كان من عظيم الشرف أن يقبل ترجمة متواضعة مني في مدونته “الأيك” لقصة أخرى للكاتبة الأمريكية أميليا غراي، بعد أن أبدى إعجابه بها.
الرابط من هنا، وأتمنى لكم قراءة ممتعة.