لا شك أن الكتابة للنفس في المقام الأول، لكن لكرم المتابعة طعمها المميز؛ فكيف بإشادة من شخص طالما أحببت قراءة نصوصه.
شهدت الكثير من الدعم خلال إصدار “داخل المكتبة خارج العالم” من كبار أدباء الوطن العربي، وكان أقل الجزاء نشر تعقيباتهم الطيبة تباعًا على الغلاف الخلفي.
مناسبة هذا الكلام هي إشادة عزت القمحاوي بترجمة منشورة في أوكسجين، سأضعها بعد غد الخميس هنا.
الكلمة الطيبة صدقة، لا توفروها!
رأي واحد حول “عن اللطف عمومًا”