مضت أربع سنوات على صدور كتاب “داخل المكتبة.. خارج العالم!”.
أكاد لا أصدق ذلك!
شكرًا لكل من اهتم به قارئًا وكاتبًا، وآمل أنه قد أفاد أحدًا في مشوار قراءته ولو للتزجية.
كل المحبة،
راضي
مضت أربع سنوات على صدور كتاب “داخل المكتبة.. خارج العالم!”.
أكاد لا أصدق ذلك!
شكرًا لكل من اهتم به قارئًا وكاتبًا، وآمل أنه قد أفاد أحدًا في مشوار قراءته ولو للتزجية.
كل المحبة،
راضي
من أجمل ما قرأت.. سلمت يُمناك أستاذ راضي..
شكرًا لك يا أستاذة أمينة.